الخميس 21 نوفمبر 2024

تعرف على زيجات الفنان محمود المليجي وكيف تسلطت علوية جميل على حياته وطلقت زوجاته بنفسها وسبب ضعفه أمامها.. وزيجته السرية من فنانة شهيرة

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

يعتبر الفنان الراحل محمود المليجي، من أكثر النجوم الذين برعوا في تقديم أدوار الشړ في السينما المصرية حتى لقبه الجمهور بـ “شرير الشاشة العربية”، وعلى الرغم من ذلك كانت حياته الشخصية بعيدة تمامًا ذلك وكانت عكس ما يظهر به على الشاشة.

نشأ “المليجي” في حي المغربلين عام 1910، والتحق في المرحلة الثانوية بمدرسة الخديوية، عندما علم بوجود شخص يدعى لبيب الكرواتي، الذي يشجع التلاميذ على هواية التمثيل.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

محمود المليجي وفاطمة رشدي في لقطة من فيلم قديم

وشاءت الظروف أن تشاهده الفنانة الكبيرة فاطمة رشدي خلال متابعتها لعرض مسرحي نظمته فرقة المدرسة، وأعجبت بأدائه الفني وعرضت عليه العمل في فرقتها مقابل 4 جنيهات شهريا، رحب بالفكرة ومن هنا بدأت شهرتهن وعدها انتقل للسينما، وبعدها انتقل للسينما وقدم العديد من الأعمال الفنية.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وأسعده الحظ بالوقوف أمام كوكب الشرق أم كلثوم في فيلم”وداد” إنتاج 1936، وتوالت أعماله الرائعة على شاشة السينما وشكل مع الفنان فريد شوقي ثنائيًا ناجحًا، وكان شوقي في أغلب الأفلام يلعب دور الطيب والمليجي هو الشرير ومدبر المؤامرات.

زيجات محمود المليجي

الزوجة الأولى في حياة الفنان محمود المليجي، لم تختلف عنه في أدوارها فعرفها الجمهور بأدوار الحماة التي تؤرق زوجة ابنها والأم الصعبة لتي لا تحتمل، إنها الفنانة علوية جميل، وهي الزوجة الوحيدة التي فازت بميزة الزواج في النور وبشكل علني، وتزوجته عام 1939، وكان هو الزوج الثاني لها بعد انفصالها عن زوجها الأول وكان لها منه 3 أبناء هم “جمال، ومرسي، وإيزيس”.

و تعرفت علوية جميل، على الفنان محمود المليجي، أثناء عملهما معا في فرقة يوسف بك وهبي، وانجذبت لشخصيته وأحبته وظلت تبحث عن فرصة الاقتراب منه إلى أن ټوفيت والدته ولم يكن معه المال الكافي لمصاريف الچنازة وهنا تدخلت “علوية” وأنقذته من الڤضيحة بإعطائه 20 جنيهًا دون أن تخبر أحدا بذلك، وهو ما جعله يشعر بأنها يمكن أن تحل محل والدته فقرر الزواج منها.

ولكن يبدو أن “علوية” لم تستطع أن تحتل في قلب “محمود” سوى مكانة الأم، وهو ما جعله يبحث باستمرار عن حب حقيقي يسكن قلبه، إلى أن قابل الفنانة “لولا صدقي”؛ فخفق قلبه نحوها، لكن ضعف شخصيته أمام “علوية” جعله يفقد القدرة على الارتباط بـ”لولا” ولو سرا وأجبرته على تركها.

انت في الصفحة 1 من صفحتين