الخميس 21 نوفمبر 2024

زوجة كاظم الساهر الجديدة تونسية أصغر منه بـ33 عامًا! تفاجئ الجميع في أول ظهور .. جمال يفوق الخيال

موقع أيام نيوز

بالصور: زوجة كاظم الساهر الجديدة تونسية أصغر منه بـ33 عامًا!

منذ انتشاار صورة جديدة، للفناان العرااقي كااظم السااهر مع الفتااة التونسية التي سبق أن نشرت صورتهما منذ أشهر، وقيل إنها الفتااة التي يعيش معها قصة حب، حتى انتشر خبر….

زوااجه منها بسرعة البرق.واستند متاابعون في موااقع التوااصل إلى تأكيد من صحاافي عرااقي يدعي حيدر التميمي.وبدأت تنتشر للسااهر صورة مع امرأتين مختلفتين، والقول إنّ كل وااحدة منهما هي زوجته واللاافت أن الفتااتين تحملان اسم ساارة،

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

إلا أن الأولى تونسية والثاانية مغربية. واختلط الأمر على الجمهور بين “السارتين”، وتساءلوا: “زوجة كااظم من تكون؟”.­

بدأ حياته الفنية في عام 1981 حينما غنى أغنية بعنوان (ورد العشق) من ألحانه وكلمات الشاعر يوسف مقصود، عام 1984 أصدر أول ألبوماته بعنوان (شجرة الزيتون)، من كلمات الشاعر (أسعد الغريري) ثم تعاون مع الشاعر عزيز

الرسام، ثم مع الشاعر المعروف كريم العراقي في مقدمة مسلسل (نادية) كانت بعنوان «شجاها الناس» عام 1987، وكانت أولى نجاحاته الفنية عام 1989, في أغنية «عبرت الشط» من كلمات عزيز الرسام، بعدها سافر إلى الكويت ثم الأردن ومن ثم بيروت التي أوحت له بأغانٍ مثل «نزلت للبحر» و«هذا اللون» و«كثر الحديث» و«إنّي خيرتك فاختاري»، كان أول تعاون له مع الشاعر نزار قباني، ومن ثم «زيديني عشقاً» و«في مدرسة الحب» اللتين جعلتاه يعتبر من أفضل مطربي العرب. مما جعل أغانيه ترقى إلى مستوى العالمية. لم يكتفِ الساهر بالغناء والتلحين بل مثّل في مسلسل «المسافر» وكان بطلا له، ويعتبر المسلسل بمثابة ألبوم مصور لتقديم أعمال الساهر. تم اخټيار الفيلم الوثائقي موطني My Country ضمن الأفلام المرشحة لجائزة أفضل فيلم وثائقي وكان كاظم الساهر قد وضع موسيقى وأغنية «يا وطني يسعد صباحك» للفيلم بعد أن اختاره فريق العمل خصيصاً لذلك. وكاظم الساهر هو الفنان العربي الوحيد الذي غنّى في القاعة الملكية في بريطانيا، وهو الفنان الثاني في العالم بعد مادونا الذي حصل على مفتاح مدينة سيدني.