قصه وصية الملك
ېصرخ كل يوم ولاكن لم يجيب احد ..والكل يتحدث من يقبل ان يزوج ابنته لرجل لا يستطيع ان يتحرك حتى وان كان ملكا لن يضحي احدا بسعادة ابنته ابدا.
اخبر الوزير بلأمر فحزن الامير
وفي اليوم التالي كان الامير على السرير حزين فاقد الامل. .
وثم جاء الوزير مولاي الامير هناك امراة كبيره في السن تريد ان تقابل سعادتك. سمح الامير ودخلت المراة
اجابت مولاي انا سوف ازوجك من ابنة زوجي المټوفي لقد تعبت وانا احمل همها اريد ان اتخلص منها اذا كنت موافق سعادتك.
اجاب الامير هل انتي متأكدة من ما تقولين هل ستضحي لأبنة زوجك ان تعيش معي باقي عمرها في عجز وحزن وأسف وحياة مره ..
قالت هيا اصلا عايشه عندي كخدامه وهيا مسكينه لا ترفض اي طلب ولن يهمها حتى وان عاشت بقاية عمرها في خدمتك
اجابت نعم سعادتك عندي ثلاث بنات.
قال لماذا لا تضحي بأحدهن لماذا اخترتي ان تبيعي ابنة زوجك فقط.
حنت رأسها الى الارض وقالت معليش يا مولاي لا اريد ان اهدم حياة بناتي لا اريد ان تصبح ابنتي تعيش في دعاسه ..
سعادة ابنة زوجك اليتيمه ولم تسمحي على احد من بناتك يمكنكي الان ان تنصرفي
انصرفت الامرأة . ثم طلب من الوزير ان يراقب كل حركه تحدث في منزل العجوز الوقحه ..
انصرف الوزير وذهب ينفذ ما أمرة الامير ..
قالت العجوز فور دخوله المنزل اين الفتاة الشقية لقد رفض الامير الزوج منها رغم حاجة الامير الى اي فتاة ان تقبل الزوج منه. ورغم هذا قال يريد احد بناتي.
صړخت البنات الثلاث لا لا يا امي هل وافقتي على احدنا ..
اجابت لقد كنت انظف المطبخ ماذا هناك يا خالتي ..
اجابت العجوز الظاهر لن استطيع التخلص منك لم يوافق الامير المشلۏل على الزواج منك لقد طفح الكيل لقد سئمت من وجودك هنا. ولاكن سوف اتخلص منك انتي لازم تتركي المنزل وتطلعي من حياتنا الى الابد ..
بكت الفتاة اليتيمه وقالت الى اين سأذهب ارجوكي يا خالتي لا تخرجيني من البيت انا لا اعرف احد لا يوجد احد اذهب