الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية الضحېة البريئة

انت في الصفحة 18 من 47 صفحات

موقع أيام نيوز

سحب رعد يديها ووضعها على قميصه 

رعد: فكيلى القميص يا وعد يالا 

وضعت وعد يدها على ازرار القميص تحلها بأصابع مرتعشه  مھزوزه

جردها رعد من ملابسها برقته المعهوده معها 

وسطحها على الغراش 

اقترب  رعد من عنقها  يقب*له قبل*ات رقيقه ولكن شغوفه ثم عاد الى شف*اتيها وسحبها معه فى قب*له عميقه اطاحت بروحهما الأرض

وعد پدموع: ررعد 

رعد اسمعنى 

عند شمس كانت تهدهد صغيرها وتلاعبه الى ان رن هاتفها 

     : شمس ازيك 

شمس: مين معايا

احمد: انا احمد انتى نسيتينى ولا ايه

شمس: انا اسفه جدا يا استاذ احمد 

ازى حضرتك 

انا متشكره جدا على العملته معايا لولاك كان زمانى فالشارع دلوقتى 

احمد بمرح: يا ستى مڤيش شكر ولا حاجه 

وبعدين ايه استاذ دى 

شيلى الالقاب يا شيخه 

شمس بتحفظ: استاذ احمد مڤيش القاب هتتشال حضرتك عملت معايا جميل عمرى ما هنساه 

وانا شكرتك عليه يبقى مع السلامه بقى 

وبعدين انت جبت رقمى هااا 

احمد: هى مسورة واتفتحت 

اهدى شويه يا ساتر 

يا شيخه ان شا الله ما شيلتى الالقاب 

شمس: انا اسفه معلش 

اعزرنى 

احمد: ماشى يا ستى 

بس انا عايز اقابلك انهارده ضرورى 

شمس پاستغراب: ليه 

احمد بنفاذ صبر: هو كل حاجه لازم تناهدى فيها 

هعدى عليكى الساعه 7 تكونى جاهزه 

واغلق الهاتف فوجهها 

احمد: ايه البت دى 

ولكن تنهد بحب 

بس البت قمر والله 

عند رعد كان ينظر اليها برجاء 

ويدور فعقله الكثير والكثير هل ستبعده عنها.هل ستبكى ولا تسمح له بالاقتراب اكتر من ذلك 

كاد ان ېبعد ولكن امسكت يديه 

وعد پدموع: متبعدش

امسحلى كل لمسه وحشه غيرك لمسهالى 

متسيبش على جس*مى غير لمس*تك ليا وبس 

مش عايزه افتكر حاجه وحشه حصلتلى بعد الحظه دى يا رعد

اقتربت من شف*اتيه وطبعت قب*له بسيطه عليها وابتعدت سريعا 

سطحها رعد مره اخرى على الفراش 

واقترب منها 

17  18  19 

انت في الصفحة 18 من 47 صفحات