أقنعت الزوجة الجميلة ذات الج0سد الممشوق زوجها المسكين الجزء الأول
أقنعت الزوجة الجميلة ذات الج-سد الممشوق زوجها الذي ارتبطت به رغم معارضة والدته لكونها فتاة منف-تحة ومتبرجة.. بأن فيها مسا من الج-ان وأنها لذلك لابد أن تنام في غرفة النوم ليلا بمفردها إلى أن يتم علاجها من هذا الم-س. احضر لها الزوج الشيوخ الذين يعالجون الم-س ويخرجون الج-ن،
لكنها ظلت تدعي أن الجني لم يتركها وأنه يأمرها بأن تنام بمفردها وإلا سيخطف طفلتها الصغيرة وسيؤذي زوجها.. ونزولا عند رغبتها استجاب الزوج لطلبها وأصبح ينام بجوار طفلته في حجرة أخرى بعد أن تتركهما في منتصف الليل وتدخل إلى حجرة نومها حيث تزعم له أن الج-ني وصل وحانت ساعته فصار يأمرها بأن تنفرد به!
جاء الزوج مرة أخرى بالمعالجين ولكن دون فائدة.. وفي إحدى الليالي أنصت بأذنيه على باب الغرفة وهو يرتع-ش خوفا، حيث بدت وكأن أحدا يفعل بها شيئا.. ظن أن الج-ان يضرب-ها.. حاول أن يطرق الباب لينقذها أو يدخل عليها لكنها كانت قد سبق وحذرته من الإقدام على ذلك حتى لا يفتك به ال-جن.
انتظرها حتى خرجت وعندما سألها عن سر ص-راخها المكتوم، انزعجت بشدة لتنصته عليها، وحذرته أن لا يكرر فعل ذلك مرة أخرى وإلا سيعرض نفسه وطفلته للضرر وربما يحرق الج-ن الشقة بمن فيها،
طبعا الزوج المغلوب على أمره قبل بالأمر الواقع باعتبار ذلك خارج عن إرادتها، ولم يجد أمامه غير أن يلجأ مرة أخرى إلى المعالجين الذين طلب أحدهم منه أن يقوم بوضع جهاز تسجيل صغير أسفل سرير النوم دون علم الزوجة ليسمع ما يتم خلال الساعات التي تختلي فيها بحسب أوامر الج-ن.
وبالفعل نفذ المهمة وقبل أن تهم زوجته بدخول غرفتها وتغلق الباب عليها كان جهاز التسجيل في المكان المحدد
دخلت الزوجة غرفتها بالتوقيت المعتاد وبعد ساعات خرجت لتدخل الحمام، بينما تسلل الزوج وأخذ التسجيل وهو يرتعد خوفا من الج-ن ليتجه مباشرة إلى الشيخ الذي فتح جهاز التسجيل ليكشف المفاجأة المدوية أمامه أن زوجته تخ_ونه