ما هو جم@ا.ع «الغي@لة»
جِم@ـ اع الغِ@يلَة هو أن يجـ ا@مع الرجل زوجته وهي مُـ @رضع وقال بعض أهل العلم هي أن تـ ر@ضع المرأة وهي حامل ولا حرج في ذلك، وجواز جِـ م@اع المرأة في الغـ@ يلة لما روته جُذامة الأسدية بنت وهب قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:لقد هممت أن أنهى عن الغي@لة حتى ذكرت أن الروم وفارس يصنعون ذلك فلا يض@ر أولادهم.رواه مسلم.
قال العلماء وسبب هَمه صلى الله عليه وسلم بالنهي عنها أنه يخاف من ضرر الولد الرض@يع، لأنهم كانوا يعتقدون أن جـ @ماع الغيلة يؤدي إلى ف@ساد اللبن فيصبح داءًا فيفسد به جسـ م الصبي
ويضعف، لكن لم ينهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم
لأن ذلك لا يض@ر الرض@ـ يع شيئًا.
يقول الله تعالى: “نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّىٰ شِئْتُمْ ۖ”، فلم يترك مسألة ال مباحة على إطلاق@ها،
بل إنه قي#ده بقي#ود، كي لا يقع الزوجان فيما ي الله ولا يرضيه من جهة، وما قد يمرضهما من جهة أخرى.ومن ثمّ هناك حلال يفضله الشرع الحنيف،
ومن ذلك الغي@لة الذى أحله النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم، وأمرنا به.. وأمام ذلك فبمّ تشعر المرأة فيه.. ولماذا يخاف الرجال أن يفعلوه؟.