الإثنين 18 نوفمبر 2024

رواية القادرة بقلم ميرفت السيد

انت في الصفحة 49 من 51 صفحات

موقع أيام نيوز


*أوامر
:هتكتبلي فيللتك باسمي وهتدفعلي مهر
*دفتر الشيكات اهو اكتبي المبلغ بس والفيللا الصبح هاخدك واعملك تنازل
:انت بتحبني للدرجادي
امسك يدها وقبلها بكل رقة*انا باحبك حب يكفينا احنا الاتنين
: بس الوقت بدري
*متشغليش بالك حبايبي كتير
:ياللا بينا
عودة للوقت الحالي
حامد :مبسوطة كدة
سارة :اوي بس مش عارفة آخرتها إيه معاهم
حامد:يولعوا انا معاكي انا هاروح بقى
سارة: لأ تعالى معايا البيت
حامد :بس يعني
سارة:وهاتبات فوق كمان
حامد :بس
سارة:افهم لازم الكل يشوفك
حامد :بس اوضة نصر مش عارف
سارة:انت غبي انت هاتبات في اوضة الضيوف اكيد مش هيحصل الي بدماغك هنا وسط أولادي 😁

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبالفعل تأبطت سارة ذراع حامد وصعدت الى منزلها برفقته امام أعين الجميع
وفي الصباح استيقظت سارة مفزوعة
لانها وجدت حامد جالسا أمامها وهي نائمة يتأملها بحب
حدفته بالمخدة :حامد بتعمل ايه هنا
* بأملي عنيا منك
:يخرب عقلك
*اظن كدة مفيش مانع اننا نسافر سوا نعمل شهر عسل
:لسة شوية
اقترب منها على غفلة واحتضنها وقال هامسا:باحبك
سارة بخجل :حامد استنى بس محتاجة اكون جاهزة اعمل حسابي على اجازة وسفر في الشغل والبيت

ابتعد عنها وقال: اخر الاسبوع مش هاقبل اعتراض
ضحكت :سيدي القاضي انا اعترض
ضحك وقال:اي قضية قدامك هاخسرها

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بقلم مرفت السيد
طب ياللا افطر معانا وروح شغلك
وبنهاية الاسبوع استعدت سارة للذهاب مع حامد لقضاء شهر العسل
قالت لأحمد :انا سايبة راجل في البيت تخلي بالك من اخواتك ومن الشغل
وقالت للمحاسب : تبعتلي الحسابات اول باول
وانت ياعلي : الشغل يمشي زي السيف اكني هنا
وذهبت للمنزل قالت للمياء:امل هاتقعد معاكي الاسبوع دة اي حاحة تحصل بلغيني
احتضنتها لمياء :مبروك ياسارة عيشي حياتك انتي اتظلمتي كتير وماتقلقيش علينا
رن جرس الباب وكانت امل
احتضنت سارة:مبروك ياسارة
سارة:مش هاوصيكي خلي بالك من الاولاد
امل :ربنا يعوضك متقلقيش
سارة احتضنت توأمها وبكت:هاتوحشوني
لمياء :ياللا هاتتٱخري متخافيش دول قي عينينا
سارة:لا اله الا الله
لمياء وامل:سيدنا محمد رسول الله
كان حامد بانتظارها بالأسفل فانطلق بها وهو يشعر بسعادة غامرة
سارة:هانروح فين
حامد:مش طلبتي المكان يكون جوة مصرسيبيلي نفسك خالص
وبعد عدة ساعات وصلا الى شاليه امام البحر بالغردقة
اتفاجئت سارة لدى وصولها ب…….
🤔🤔🤔🤔🤔🤔🙄🙄🙄🧐🧐🧐

يتبع…

بعد دخولهم للشاليه اتفاجئت تاليا من فخامة الديكورات والاثاث والفرش وكان 

48  49  50 

انت في الصفحة 49 من 51 صفحات