قصه يحكى أنه كان يوجد في أحد القرى " أثنين أصدقاء
انت في الصفحة 1 من صفحتين
يحكى أنه كان يوجد في أحد القرى أثنين أصدقاء وكانا يبدون مثل الأخوة. من شدة العلاقة اللتي كانت تربطعهم ببعض وكانا لا يفترقا الا في وقت النوم. وكان يدرسون في فصلا واحد. وكان من يراهم يضن بأنهم أخوة من أما وأبا
حتى جاء اليوم الذي قرر أن يفترقا عن بعضهما ويذهب كل واحدا للبحث عن مستقبله وتحقيق حلمه
وكان هذا أسوء يوما يمرون به منذ صغرهم فذهب أحدهم الى دول الخليج وحصل على أقامة هناك وبدا يعمل وتحقق حلمة حتى أصبح رجل أعمال حيث ظل الأخر في القرية وأصبح يعمل بلأجر اليومي. وكل يوما يعمل في مكان أخر حيث لم يستقر في عملا واحد
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبعد مرور عشرون عاما عاد من الغربة. وهو يقود سيارته الفاخرة ويرتدي أجمل الملابس الغالية.
وكان يتجول في قلب القرية ويرمي الهدايات لأهل القرية ..
وكان جميع أهل القرية متفاجأين حيث أنه لم يسأل عن أعز أصدقائة ولم يكن أحد يتوقع هذا اللقاء البارد بعد فراق طويل
فقال له رجلا ما بك يا هذا لم تسأل عن صديقك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فقاطع حديثة رجلا وقال له لا تتحدث كثيرا أمامنا
لأنك لن تستفيد شيء.