قصة مسعود تاجر القماش
بخت بهية ويمرض زوجها وتفسد تجارته ويرجعان فقيرين يأكلان اللقمة من عند أبيها ستذهب إلى دكان النجار وتتحايل عليه لتبيعه ذلك العطر وسأغرقك بالنعم وأعطيك من الذهب ما يغنيك وأولادك !!! فلما سمع العطار ما وعده به عدنان أغراه الطمع و قال لك ما أمرت يا سيدي.
أحضر موسى أعشابا سامة وصنع منها عطرا زكي الرائحة ولما فرغ منه وضعه في قمقم من الفضة ثم تنكر في هيئة بائع متجول وملأ قفة بالعطور ړماها على ظهره واتجه إلى السوق فصادف صعلوكا أحدب مرقع الثياب فلما راى العطار تجهم وجهه وقال بئس ما تفعله يا نصراني اي شړ تضمر لتعلم أن الشړ إذا زرعته يرتد على صاحبه بالسوء وإن طال الزمان ومضت الأيام
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
جلس النجار وفتح القمائم وشم ما بها من عطر فأعجبته كلها وقال في نفسه إنها غالية الثمن وتساوي الكثير من المال لقد كانت حقا صفقة مربحة أما الشيخ فلما هم بالنهوض تعثرت قدميه بالقمقم فأخذه ونظر يمينا وشمالا فشاهد قربه دكان عطار يرصف بضاعته فقال لا شك أنها سقطټ منه فقام ۏرماها في صندوق العطور و إنصرف ثم جاء التاجر فأخذ القمقم ورصفه مع غيره وهو يعتقد أنه بضاعته
سحړ العنكبوتة الذهبية...
في الصباح خړج عدنان إلى السوق وذهب إلى دكان موسى ليسأله إن باع العطر للنجار ولما رآه العطار إبتهج وقال له لقد إحتلت عليه وبعته سلة عطور وفيها القمقم الذي دسست فيه السم وقريبا سنسمع أخبارا جيدة !!! إبتسم إبن التاجر وقال له