درية أحمد بنت البلد التي أخفت عن ابنتها سهير رمزي والدها الحقيقي لـ 13 عامًا.
انت في الصفحة 1 من صفحتين
اشتهرت الفنانة درية أحمد، بصوتها العذب واسمها الحقيقي حكمت أحمد حسن سمرة، ولدت في 24 سبتمبر 1923، اقټحمت عالم الغناء قبل دخولها مجال التمثيل وتزوجت من المخرج والمؤلف السيد زيادة.
اعتمدتها الإذاعة المصرية مطربة في عام 1941، ولها العديد من الأغنيات واشتهرت بأدائها أدوار الفتاة الريفية وبنت البلد وأدت أدوارًا ثانوية، حتى سنة 1950، حيث حصلت على أدوار البطولة المطلقه بأداء شخصية خضرة فى عدة أفلام مثل “مغامرات خضرة، وخضرة والسندباد القبلى، والعاشق المحروم”.
زيجات درية أحمد
تزوجت الفنانة درية أحمد 5 مرات طوال حياتها، وكانت أولى زيجتها وهي بسن 16 عامًا وثانيها من رجل الأعمال عبدالسلام نوح، انفـصلت درية أحمد عن زوجها الثاني وهي حامل بابنتها الفنانة الشهيرة سهير رمزي، ثم تزوجت بعده من المنتج السيد زيادة.
حرص زوجها الثالث السيد زيادة على رعاية “سهير” التي لم تكن تدري بوالدها الحقيقي حتى أصبحت بسن الـ 13 عندما انفـصلت والدتها عنه وعادت لـ عبدالسلام نوح والدها الحقيقي ثم انتهى زواجهما بعد عام واحد.
تزوجت الفنانة درية أحمد للمرة الرابعة من المستشار محمد العلايلي، كما تزوجت سرًا من الفنان محمود المليجي، الذي انفصلت عنه بعدما علمت زوجته علوية جميل، بزواجه فأجـبرته على تطليقها، كما حـرضت الفنان إسماعيل ياسين، على طـردها من فرقته بسبب تلك الزيجة.
سبب اعتزال درية أحمد مجال الفن
قررت بدرية أحمد، الاعتـزال للتفرغ لابنتها الفنانة سهير رمزي، التي اتخذت قرارها بدخول عالم الفن، فدفعت مشاعر الأمومة درية إلى الټضحية بفنها لتكون إلى جانب ابنتها دائمًا خـوفًا عليها من مجال الفن.
عندما اعتزلت الفنانة سهير رمزي الفن تخيلت أن قرارها سيحزن والدتها، لكن درية أحمد قامت بتوزيع “شربات” احتفالاً بهذا القرار.
ارتباط سهير رمزي بوالدتها درية أحمد
ارتبطت