كتب أحدهم و هو من سكان مكة المكرمة: إنفصلت أمي عن والدي وسافرت إلى أهلها مسافة ١٢٠٠ كم وكان عمري ٤ سنوات
انت في الصفحة 2 من صفحتين
بين المغرب والعشاء
طلبت مني اسجل فيها
طبعا وافقت
لو تطلب اي شي راح
أوافق
زوجة مثالية في كل شي
كنت أقول هذي حرام يأخذها واحد داشر مثلي
كل ما يبحث عنه الرجل فيها عقل
صرنا نروح كل يوم قبل المغرب
نصلي المغرب
أنا اروح حلقةالتحفيظ وهي في قسم النساء
استمرينا على
هذه الحالة حتى حفظت ١٣ جزء
كنت سريع الحفظ وصوتي حلو
كنت أتحين فرصة غياب إمام مسجدنا واصلي بدلا عنه إماما للمسجد
في فترة زواجي ألحت علي حتى اكملت الثانوية ليلي ثم الحت علي وقدمت في الجامعة منتسب في كلية الشريعة
تفاجأت في أحد الأيام إعلان وظيفة إمام وخطيب جامع
وفيه تفاصيل كثيرة جدا اختصرها
أصبحت زوجتي بالدنيا لو تطلب عيوني اعطيها
تحولت من داشر مشرد في الشوارع إلى خريج كلية
شريعة إمام وخطيب من يصدق هذا
لي منها ٣بنات نسخةمن امهم
بعدها بسنة طلبوا اخواتي ان يبحثوا لي عن زوجة
رفضت رفضا قاطعا
وقفلت هذا الباب لأني ساظلم الزوجة الجديدة
باختصار زوجتي احيتني ثم ماټت
حولتني من داشر إلى رب اسرة جامعي و محل تقدير في عملي
قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا
علموا بناتكم كيف يصنعن الرجال
اذا اتممت القراءه صلي علي الحبيب المصطفي صلوات ربي وسلامه عليه