قصة بائع المoتي كامله
وعندما صارحتها بحبي لها وانها اخرجتني من حياتي المظلمه وانها غيرتني تغير كلي فنظرت لي قالت انت مثل اخي كل مشاعري نحوك مشاعر اخوه ولا تفسد فرحتي بكلامك هذا فقلت لها لا عليكي انها مشاعر زائفه وسوف تنتهي وكاد قلبي ينفجر من الغضب حينها وتمنيت انني لم اخرجها من المقبره وقالت دعنا ننتقم فضحكت بصوت عالي وكأن الحاله القديمه التي كنت عليها قد عادت لي وقلت لها عفوا تنتقمين وليس ننتقم انتي التي تستردين حقك وانا ليس لي انا حق عند هؤلاء فقالت ماذا بك كل هذا لاني قلت لك انك مثل اخي هل تريدني ان اكذب عليك هل تريدني ان اتظاهر معك بالحب وانا لا اكن لك غير مشاعر الاخويه وبعد ان ننتهي ينتهي كل شي وحبي المزيف ينتهي ايضا فدعني اخبرك شئ اني احب شاب اخر وكنا سوف نتزوج ولكن حدث ما حدث فاشتد غيظي ايضا وبدأت الوح براسي يمينا وشمالا فقلت لها دعيني من هذا كله سوف تنتقمين وتستردين حقوقك وترحلين من هنا وافضل ان ترحلين من هنا الان سوف آخذك الي مكان أمن تعيشين فيه فرفضت وقالت لن اترك المكان هذا اني ارتاح وسط كل هذه المقابر هنا الهدوء والاطمئنان والسكينه هنا لا يوجد كذب ولا نفاق وبدأنا نفكر كيف نستغل الفيديو الذي قتل فيه عمي زوجته وعشيقها فقررنا اخذ الفيديوا الي اخوا زوجه عمي
واخوا زوجة عمي هذا هو الطبيب الذي استخرج لي شهادت وفاه انني توفيت اثر نوبه قلبيه ولا شبه جنائيه في موتي واخذت الفيديو وذهبت به الي هذا الطبيب وقلت له اتريد ان تعرف اين اختك الان
فقصصت عليه قصه وهميه انني كنت داخل كي اسرق البيت ولكن وجدت تلك الحادثه
فقمت بتصويرها وعلمت انك اخو القتيله فاجأت اليك لأخبرك بالحادثه وعندما رأي الفيديو كاد ان يجن وحمل سلا**حه وخرج من العياده وذهب الي مكان عمل زوج اخته وقام بأطلاق الرصاص عليه فهنا حضرت الشرطه وقامت بالتحقيق والقبض علي الطبيب
فقلت لها عليكي بالظهور الكل قد مات ولم يتبقي احد فقالت لا ليس الان في اشياء لابد من الانتهاء منها اولا واشهرت السلاح في وجهي ....
وعندما طلبت منها الظهور بعد ان اخذت بثأرها من الجميع فقالت ليس الان واشهرت الس**لاح في وجهي وقالت لي ماذا لو كنت لم اكن علي قيد الحياه عندما اخرجتني من المقبره ماذا كنت فاعل بي كنت سوف تبيعني للطلبه كي يقطعون جسدي ويعبثون به