قصه مدير أحدي الشركات
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
ضع شهادتك وعد الى مكانك وأنتظر النتيجه
عاد الشاب وأستقل معقدة.
وكان الجميع ينتظر بفارغ الصبر سماع النتيجة
وبعد قليل جاء المدير وقال لهما لقد تم أختيار شخصا واحدا من العشرين هو شاب رائع وصدوق وعنده طموح وأمانة وعنده عزة نفس جعلته يشرق رغم منظرة الفوضوي والغير مرتب ويحمل في نفسة ثقة كبيرة وهذا ما نريده في جوارنا أنه الشاب الريفي مبارك عليك الوظيفة ومرحبا بك معنا سوف يعطيك السكرتير مكأفة بسيطة ماليه لتجهيز نفسك ومن غدا سوف تستلم وظيفتك بداخل مكتبك الجديد
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أجاب المدير وهو يبتسم المشكلة في الأخلاق والكذب وشهادة الزور
لقد رأيت وسمعت كل ما حدث هنا ورأيتك أيضا حين قمت برمي طبق الطعام ورأيت ٳيضا الجميع وهو
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وفي النهاية لم تكن غايتي الدرجة العالية .وانما الاخلاق والصدق والأمانة والتواضع. هذا كان هدفي وأتمنى تكونوا فهمتوا عنوان الدرس. وأتمنى لكم حظا موفقا في المستقبل. ثم طلب منهم المغادرة ..
اذا اتممت القراءة لا تبخل بوضع اعجاب والتعليق بصلاة على سيدنا محمد ٱللهم صل وسلم علے سيدنآء محمد و علئ آلهۂ آلطيبين الطاﺂهرين