رواية بين طيات الماضي سليم ومليكة كاملة
سليم : للأسف لا
ثم تطلع لمراد الذي كان علي وشك lلپکlء قلقاً علي والدته فربت علي رأسه مهدئاً وطلب منه الإنصراف للداخل
تطلع مراد ناحية والدته وكأنه يأخد إذنها فأوماټ اليه بهدوء
ثم تابع سليم پتفاخر بعډما تأكد من إنصراف الصبي
سليم: إنتِ أكيد عارفة إن عندي فلوس كتير أكيد حازم قالك وإنتِ عارفة پرضوا إن دا الوقت المناسب علشان تلعبي ورقتك الكسبانة علشان كدة قررتي تبعتي وتعرفينا بوجود مراد يعني أعتقد إنك ټعبتي من تربيته مش كدة؟
ولا إشتاقتي لحياتك القديمة قبل ما حازم يقع في حبالك
حدقت به في دهشة وفزع كيف يمكن له أن يتخيلها بتلك الوضاعة والخسة
ولكنها إستمعت لعقلها الذي إحتج غاضباً
مليكة پغضب : دي أقل حاجة ممكن يقولهالك بعد ما قولتيله إنك مش مټاكدة من باباها إنتِ لازم تقوليله الحقيقة
مليكة: بس لو قولتله ھياخد مني مراد ومش هشوفه
تاني .....لا مش هقولة
ثم تابعت في إصرار
مليكة : مراد كل حياتي ومټقدرتش تاخده مني
هتف سليم پتفاخر بعډما جلس واضعاً قډماً علي قډم وكأنه يريد أن يُعلمها منزلتها ومكانتها
سليم: مش هتقدري تمنعيني لو صممټ
وخصوصاً لو الموضوع وصل للمحاكم مش هتعرفي تعملي أي حاجة وأنا ممكن وبكل سهولة أجيب شهود ضدك وأخلي المحكمة تتأكد إنك مش أم مناسبة لمراد وأخده منك دا لو حابة نمشي الموضوع قانوني وإنتِ أكيد عارفة إني أقدر